نمضي في قطاع الحياة الفطرية في مسيرة تنموية تنطلق من مسؤوليتنا الوطنية والأخلاقية، برؤية نوعية تستشرف المستقبل، وتتعاطى مع الحاضر، في ظل وجود أكثر من عشرات الأنظمة البيئية، عرفنا فيها أكثر من 10 آلاف كائن فطري تُعتبر غيضًا من فيض شركاء البيئة والحياة من مخلوقات الله الحية، مما يؤكد أن هناك الكثير مما يتعيّن علينا فعله تجاه جوهر وجودنا الحيوي على هذه الأرض.
على مساحة تُضارع مساحات 4 دول صغيرة، تؤمّن حمايتها لثروة طبيعية متنوعة شمالي المملكة، وتمنح السلام لكائنات قد لا يوجد مثلها في أيّ موقع آخر على وجه الأرض.إنها محمية الملك سلمان بن عبدالعزيز الملكية، كُبرى المحميات الملكية السعودية، التي تبلغ مساحتها 130.700 كيلو متر مربع، وذلك ما يزيد على نسبة
شهد المنتدى حدثاً بيئياً وطنياً مهماً؛ بإطلاق وزير البيئة والمياه والزراعة رئيس مجلس إدارة المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية المهندس عبد الرحمن عبد المحسن الفضلي خطة منظومة المناطق المحمية للمملكة العربية السعودية.الخطة تشكل خارطة طريق لإنشاء وإدارة المناطق المحمية في المملكة، وتحقيق الهدف 30×30 الذي اُعلن عنه في عام 2021
أكثر من 200 خبير وممثل من منظمات مرتبطة بالاتحاد الدولي لصون الطبيعة، ووكالات حكومية، وجهات مانحة، ومؤسسات شريكة، كلهم اجتمعوا في الرياض ليكتبوا قصة خضراء، تحت قبة المنتدى الإقليمي العاشر للاتحاد الدولي لصون الطبيعة لغرب آسيا.القصة وضع منصة ضيافتها المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية، وافتتحها وزير البيئة والمياه والزراعة رئيس
نموذج سعودي متجانس 23 هدفًا بحلول 2030 و4 غايات لعام 2050 في شهر ديسمبر من عام 2022، شاركت المملكة العربية السعودية ضمن 196 دولة أخرى في المفاوضات تجاه الموافقة على «إطار كونمينغ – مونتريال العالمي للتنوع الأحيائي» في مونتريال بكندا. وكان اعتماد الإطار حدثًا تاريخيًا، وبمنزلة خطة استراتيجية عالمية شاملة،
4 آلاف سنة مدفونة في الدحول فهدة، كشماء، ثواب، حياة.. إن هي إلا أسماء 4 فهود وُلدت في إعلان بيئيٍّ جديدٍ. نعم، تحوّل إعلان الولادة الرباعية إلى حالة إلكترونية ذات زخم بعشرات الملايين. والقصّة التي سُردت في طريق مكة، في العاصمة الرياض، وعلى منصة المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية، عرضت
البروفيسور كارلوس دوارتي بروفيسور من كرسي ابن سينا لعلوم البحار في جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية (كاوست)، والعالم الرئيس في جمعية Wave.global. بحلول القرن الحادي والعشرين، فقدت المحيطات حوالي %50 من وفرة الموائل الأساسية التي تدعم التنوع الأحيائي البحري، وكذلك أعداد الكائنات البحرية الكبيرة. وصاحب ذلك استنزاف لبعضها، مثل أسماك
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) التحليلية لتتبع الاستخدام ولمساعدتنا على تحسين موقعنا الإلكتروني. هل تقبل بذلك؟ أو يمكنك تعديل اعدادات الكوكيز الخاصة بك